عالم النجم أحمد فتحى
ثمرات طيبة للمحبة فى الله 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
ثمرات طيبة للمحبة فى الله 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عالم النجم أحمد فتحى

المنتدى الرسمى للمطرب المصرى أحمـد فتحـى
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 ثمرات طيبة للمحبة فى الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد الرومانسى
مراقب عام المنتديات
مراقب عام المنتديات
محمد الرومانسى


ذكر
برج العضو : الدلو
الرصيد الرصيد : 3367
العمر : 32
العمل : خدمت الجميع
المزاج : يعني نص ونص
الخبره الخبره : 22/04/2009
النقاط النقاط : 15279

ثمرات طيبة للمحبة فى الله Empty
مُساهمةموضوع: ثمرات طيبة للمحبة فى الله   ثمرات طيبة للمحبة فى الله Orange282010-01-15, 6:18 pm

ثمرات طيبة للمحبة فى الله 20

ثمرات طيبة للمحبة فى الله Swahlcom477agq0


ثمرات طيبة للمحبة فى الله ShowImage
الحمد
لله الغنى الكريم ،

الرؤوف الرحيم ،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
،

وأشهد أن
محمداً عبده ورسوله ،

وحبيبه وصفيه وخيرته من خلقه ،
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه
،

ومن تبع هداهم
إلى يوم الدين ،

أما بعد فيا عباد الله ، خلقكم الله من نفس واحدة
،

وأبوكم آدم
وأمكم حواء ،

فأنتم إخوة فى الجنس والنسب إخوة فى الأصل والحسب ،

ثمرات طيبة للمحبة فى الله 520


لمحبة في الله ثمرات طيبة يجنيها المتحابون من ربهم في الدنيا و الآخرة
منها:

1) محبة الله تعالى :
عن معاذ رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله
صلى الله عليه و سلم يقول : "قال الله تبارك و تعالى : وجبت محبتي للمتحابين فيّ ،
و المتجالسين فيّ و المتزاورين فيّ ، و المتباذلين فيّ " (رواه مالك و غيره )
و
قول الملك للرجل الذي زار أخا له في الله :"إني رسول الله إليك بأنّ الله قد أحبّك
كما أحببته فيه"

2) أحبهما إلى الله أشدّهما حبا لصاحبه :
عن أبي
الدرداء رضي الله عنه يرفعه قال :" ما من رجلين تحابا في الله إلا كان أحبّهما إلى
الله أشدّهما حبا لصاحبه " (رواه الطبراني )

3) الكرامة من الله :
عن
أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ما من عبد
أحبّ عبدا لله إلا أكرمه الله عز وجل " ( أخرجه أحمد بسند جيّد)
وإكرام الله
للمرء يشمل إكرامه له بالإيمان ، والعلم النافع ، والعمل الصالح ، و سائر صنوف
النِّعم

4) الاستظلال في ظلّ عرش الرحمن :
عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين
المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي ( رواه مسلم) ، قال
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " مجموع الفتاوى " :" فقوله : أين المتحابون
بجلال الله ؟ تنبيه على ما في قلوبهم من إجلال الله و تعظيمه مع التحاب فيه ، و
بذلك يكونون حافظين لحدوده، دون الذين لا يحفظون حدوده لضعف الإيمان في قلوبهم "

و عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "
سبعة يظلهم الله تعالى يوم لا ظلّ إلا ظله : إمام عادل ، و شاب نشأ في عبادة الله ،
و رجل
قلبه معلّق بالمساجد ، و رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرّقا عليه
…" ( متفق عليه)

5) وجد طعم الإيمان :
قال عليه الصلاة و السلام : " من
أحبّ أن يجد طعم الإيمان فليحبّ المرء لا يحبه إلا لله ( رواه الحاكم و قال : صحيح
الإسناد و لم يخرجاه و أقرّه الذهبي)

6) وجد حلاوة الإيمان:
عن أبي
هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سرّه أن يجد
حلاوة الإيمان، فليحبّ المرء لا يحبه إلا لله" ( رواه أحمد و الحاكم و صححه الذهبي
)
و عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ثلاث من
كنّ فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحبّ إليه مما سواهما ، و أن
يحبّ المرء لا يحبه إلا لله ، و أن يكره أ يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه ،
كما يكره أن يلقى في النار " (متفق عليه)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
في "مجموع الفتاوى":" أخبر النبي صلى الله عليه و سلم أنّ هذه الثلاث من كنّ فيه
وجد حلاوة الإيمان ، لأنّ وجد الحلاوة بالشيء يتبع المحبة له ، فمن أحبّ شيئا أو
اشتهاه ، إذا حصل له مراده،فإنه يجد الحلاوة و اللذة و السرور بذلك و اللذة أمر
يحصل عقيب إدراك الملائم الذي هو المحبوب أو المشتهى … فحلاوة الإيمان ، تتبع كمال
محبة العبد لله ، و ذلك بثلاثة أمور : تكميل هذه المحبة ، و تفريعها ، و دفع ضدها

"فتكميلها" أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما ، فإن محبة الله و رسوله
لا يكتفى فيها بأصل الحبّ ، بل لا بدّ أن يكون الله و رسوله أحبّ إليه مما سواهما

و " تفريعها" أن يحب المرء لا يحبه إلا لله
و "دفع ضدها " أن يكره ضدّ
الإيمان أعظم من كراهته الإلقاء في النار "


Cool دخول الجنة:
عن أبي
هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا تدخلون الجنة
حتى تؤمنوا و لا تؤمنوا حتى تحابوا ، أولا أدلّكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم
أفشوا السلام بينكم " (رواه مسلم)



فذلك
قول الله تعالى :

" يا أيها الناس إنا
خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا " ( الحجرات : 13 )
.





ثم ألف بين قلوبكم بنعمة الإسلام وأخوة الإيمان
،

فناداكم القرآن الكريم : " إنما المؤمنون إخوة " ( الحجرات : 10 ) ،

ومن عليكم
بهذه النعمة فقال : " واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداءاً
فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً
" ( آل عمران : 103 )
.



وناداكم الرسول العظيم صلى الله عليه وسلم بقوله :

" المؤمن للمؤمن
كالبنيان يشد بعضه بعضاً " ،

وقوله : " لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا
حتى تحابوا " .



وقوله : " لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ، وكونوا عباد الله إخواناً "
.



ووعدكم الله على ذلك جزيل الثواب
،

وعظيم الأجر
،

فقال تعالى : "أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم "
( التوبة : 71 ) ،

فماذا فعلتم فى هذه الأخوة يا عباد الله ؟

نسيتم
حقوقها ،

وأهملتم أمرها ، وقطعتم رابطتها
،

وفككتم
أوصالها ، وأصبح المسلمون اليوم مختلفة قلوبهم ،

مشتتة
أهواؤهم ،

متباعدة عواطفهم بعد أن كانوا على قلب رجل واحد
.



ثمرات طيبة للمحبة فى الله I
فماذا يكون جوابكم إذا وقفتم بين يدى ربكم فسألكم :

أمرتكم بالأخوة فهل تآخيتم
؟

وأمرتكم بالمحبة فيما بينكم فهل
تحاببتم ؟

وأمرتكم بالتواصل والتراحم
والتعارف فهل تواصلتم وتراحمتم ؟

وكيف
يكون مقفكم إذا سألكم الرسول صلى الله عليه وسلم

عن ذلك فلم تجدوا لسؤاله جواباً ؟



علام تنسون الأخوة والحب يا عباد الله ؟

أتتحاسدون
والحسد لا يغنى ولا يفيد ؟

أتتباغضون والبغض لا ينتج إلا العناء الشديد ؟

أم تتنافسون
على حطام هذه الدنيا وهو ظل زائل وعرض حائل ،

وما عندكم نفد وما عند الله باق ؟
.

ثمرات طيبة للمحبة فى الله 7629
فاتقوا الله عباد الله
،

وصلوا ما أمر
به أن يوصل ،

وكونوا من المؤمنين الذين وصفهم الله بالحب والأخوة
،

ولا تكونوا
كالمنافقين الذين وصفهم الله تعالى بقوله
: " تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون " (
الحشر : 14 ) .

ثمرات طيبة للمحبة فى الله 08



تحابوا فيما بينكم ، وتواصلوا وتوادوا ،

واتركوا
البغضاء والشحناء والأحقاد والخصومات ،

وأريحوا ضمائركم وقلوبكم من عناء التخاصم والتشاحن
،

وأسعدوا
قلوبكم بسعادة المحبة والتوادد ،

فإن أسعد الناس يوم القيامة رجل أسلم لله وجهه ،
وأخلص للناس قوله وعمله .



وتصوروا شخصين أحدهم
يألف الناس ويألفونه ويحبهم ويحبونه ،

والآخر : كثير الأعداء دائم البغضاء ،
أيهما أصلح حالاً وأسعد بالاً وأهنأ ضميراً وأسلم عاقبة
؟.



ذلك فى الدنيا ، فما بالكم بالآخرة ، وقد ورد فى الحديث :
" إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم " ؟
.



" أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من
الله ومأواه جهنم وبئس المصير " ( آل عمران : 162 )
.



فاتقوا الله عباد الله ، وأصلحوا ذات بينكم واشتغلوا
بربكم وطهروا سرائركم ،

واذكروا يوماً
ترجعون فيه إلى الله ،

يوم لا ينفع مال
ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، "

ما من مسلمين يلتقيان فيسلم أحدهما على الآخر
ويتصافحان إلا كان أحبهما إلى الله



أحسنهما بشراً بصاحبه " .


ثمرات طيبة للمحبة فى الله 31231934408


ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6ثمرات طيبة للمحبة فى الله Star-6

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الحاوى
مشرف سابق
مشرف سابق
محمد الحاوى


ذكر
برج العضو : الدلو
الرصيد الرصيد : 7096
العمر : 31
العمل : طالب ثانوى
المزاج : متقلب
الخبره الخبره : 12/02/2009
النقاط النقاط : 18729

ثمرات طيبة للمحبة فى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: ثمرات طيبة للمحبة فى الله   ثمرات طيبة للمحبة فى الله Orange282010-01-17, 11:12 pm

موضوع جميل ورائع

الاكابر الاساس محيره كل الناس

الاكابر بتعتنا وندلعها براحتنا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ثمرات طيبة للمحبة فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حب الصحابة رضى الله عنهم للنبى صلى الله علية وسلم
» شارك معى بحديث أو بذكر أو بكلمة طيبة
» كيف تعرف قد حبك لرسول الله صلى الله عليه وسلم؟
» نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسمائه
» أعظم الأعمال أجرا عند الله تعالى والتي تجلب محبة الله للعبد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم النجم أحمد فتحى :: المنتديات العامه :: المنتدى الإسلامى-
انتقل الى: