عالم النجم أحمد فتحى
جرائم الحرب تلاحق نخبة 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
جرائم الحرب تلاحق نخبة 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عالم النجم أحمد فتحى

المنتدى الرسمى للمطرب المصرى أحمـد فتحـى
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 جرائم الحرب تلاحق نخبة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شئ غريب
شخصيه هامه
شخصيه هامه
شئ غريب


ذكر
برج العضو : الثور
الرصيد الرصيد : 2339
العمر : 43
العمل : فى مجال الفن
المزاج : متكلف
الخبره الخبره : 08/03/2009
النقاط النقاط : 13702

جرائم الحرب تلاحق نخبة Empty
مُساهمةموضوع: جرائم الحرب تلاحق نخبة   جرائم الحرب تلاحق نخبة Orange282009-04-22, 6:02 pm


جرائم الحرب تلاحق نخبة من قيادات العالم
جون بيلجر



جرائم الحرب تلاحق نخبة 43223


جرائم الحرب تلاحق نخبة Prev
1/1
جرائم الحرب تلاحق نخبة Next





أزمنة استثنائية هذه وفترة عصيبة ومرحلة مترعة بالمخاطر إذ نرى الولايات المتحدة وبريطانيا على شفير الإفلاس ثم هم يتعاهدون على المضي بالالتزام بخوض حرب استعمارية لا نهاية لها. وفي مناخ هذا الإصرار على الاستمرار في هذا النهج تتنامى الضغوط لفضح جرائمهم وإدانتها وإرغام مرتكبيها على المثول أمام قضاة محكمة شبيهة بتلك التي حاكمت النازيين في نورمبيرغ. تلك المحكمة التي عرفت الغزو الوحشي الضاري بأنه “الجريمة العالمية العظمى التي لا تختلف عن جرائم الحرب الكبرى الأخرى سوى في أنها جمعت وحوت في ثناياها شرور الحروب أجمع”.

وكان كبير النواب الأمريكان المدعين في محكمة نورمبيرغ وقاضي محكمة العدل العليا في الولايات المتحدة آنذاك روبرت جاكسون قد قال: “سيكون القانون الدولي أضحوكة بل مجرد مهزلة إن نحن أحجمنا وتقاعسنا في المستقبل عن تطبيق مبادئه على أنفسنا”.

هذا هو ما يحدث ويجد متنفساً له اليوم وترجمة على أرض الواقع. فلدى كل من اسبانيا وألمانيا وبلجيكا وفرنسا وبريطانيا ومنذ أمد بعيد مؤسسات عتيدة تتمتع ب “سلطان قضائي عالمي” يتيح لمحاكمها الوطنية ملاحقة ومقاضاة وإدانة من يبدو بداهة وبصورة يعضدها ما يكفي من الأدلة لإثبات أنهم مجرمو حرب. وأما الذي تغير في هذه القضية فهو قاعدة خفية مسكوت عنها لم يتحدث عنها أحد شفاهاً وإن كان ارتضاها الجمع يومها واستمرأ امتيازاتها بعدها، وجوهرها هو ألا يستغل القانون الدولي أبداً وألا يشهر سلاحه البتة في “وجهنا نحن” ولا يسخّر “ضدنا” إطلاقاً، أو ضد حلفائنا أو زبائننا”. وكانت اسبانيا تجرأت في عام 1998 تدعمها فرنسا وسويسرا وبلجيكا على إدانة طاغية تشيلي اوغستو بينوشيه عميل الغرب وجلاده الذي روع شعبه وقتل منه وعذب عشرات الآلاف، وطلبت ترحيله من بريطانيا وتسليمه، إذ كان يزور بريطانيا آنذاك، ولو كان أرسل للمحاكمة لكان من المحتم أن يدان وأن يورط معه في الإدانة رئيس وزراء بريطانيا ورئيسين لأمريكا في جرائم ضد الإنسانية، وتركه وزير الداخلية جاك سترو يفر بفعلته يومها ويعود الى تشيلي.

وكانت قضية بينوشيه هي الشرارة. ففي 19 يناير/كانون الثاني الماضي قارن أستاذ القانون في جامعة جورج واشنطن البرفيسور جوناثان تيرلي وضع جورج دبليو بوش بوضع بينوشيه “ليس ثمة غموض أو التباس خارج الولايات المتحدة بشأن ما ينبغي فعله حيال جرائم الحرب”. حسبما قال تيرلي الذي أضاف: “لذا فإنك إن أردت السفر فإن معظم الناس في الخارج سينظرون اليك ليس على أنك الرئيس السابق جورج بوش، بل باعتبارك مجرم حرب حالياً وينبغي مثوله أمام القضاء”. ولهذا السبب بعينه كف وزير الدفاع السابق في عهد بوش دونالد رامسفيلد، الذي طالب بغزو العراق في عام 2001 وأقر وبارك شخصياً أبشع مناهج التعذيب وتقنياته في العراق وفي سجن غوانتانامو عن السفر.

وكان رامسفيلد وجهت إليه اتهامات بارتكاب جرائم حرب في المانيا، وفي 26 يناير/كانون الثاني قال المقرر الخاص للأمم المتحدة في قضايا التعذيب مانفرد نوواك: “لدينا أدلة واضحة على أن رامسفيلد قد عرف مسبقاً بما كان يجري، بل كان هو الذي أمر بالتعذيب”.
مطلوبون للعدالة


وتعكف المحكمة الإسبانية العليا حالياً على التحقيق في ملف وزير حرب “إسرائيلي” سابق وستة آخرين من كبار المسؤولين “الإسرائيليين” بشأن الدور الذي قاموا به في قتل المدنيين في فلسطين، ولا سيما إسرافهم في قتل الأطفال في غزة. وهنري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق الذي كان مسؤولاً الى حد كبير عن قصف وإهلاك 600 ألف فلاح في كمبوديا في الفترة من 1969 وحتى عام 1973 مطلوب أيضاً للعدالة والاستجواب في فرنسا وتشيلي والأرجنتين. ومع ذلك فإنه في 8 فبراير/شباط وكأنه مشهد استعراضي لإظهار استمرارية السطوة والجبروت الأمريكي قال مستشار أوباما للأمن القومي جيمس جونز: “إنني اتلقى أوامري اليومية من الدكتور كيسنجر”.

وشأنه شأن أولئك المجرمين المطلوبين، ربما يتحول توني بلير عما قريب الى شريد طريد لا أرض تقله ولا سماء تظله، فقد تلقت محكمة الجنايات الدولية التي وقعت بريطانيا على ميثاقها عدداً لا يحصى من الطلبات والعرائض المتعلقة بجرائم بلير.

واحتفت اسبانيا بالقاضي بالتاسار غارزون الذي وجه لائحة اتهامات ودان بينوشيه وقادة الطغمة العسكرية التي حكمت الارجنتين في عهده.

ويطالب غارزون اليوم ايضاً بملاحقة ومقاضاة جورج دبليو بوش وبلير ورئيس وزراء اسبانيا السابق خوسيه ماريا ازنار بشأن غزو العراق واحتلاله وما جرى لشعبه: وكان غارزون قد وصف ذلك الغزو بأنه “صفحة من أبشع صفحات تاريخ البشرية في أزمنتنا هذه، وهو فصل يجلله العار ولا يمكن تبريره بحال وهو هجوم مدمر على حكم القانون ترك الأمم المتحدة في حيص بيص وقوض مصداقيتها”. وقال أيضاً: “هناك ما يكفي من الضحايا الذين ثبت أنهم قضوا نتيجة هذه الحرب وهم من المدنيين والأبرياء ولا يقل عددهم بحال عن 650 ألف إنسان، وهذا كاف بحد ذاته كي يبدأ التحقيق في هذه الجرائم من دون إبطاء”.
الدجل


وكان أندرو رونسلي، كبير مداحي ومشجعي بلير السابق في صحيفة “الاوبزيرفر” قد أعلن في 8 فبراير/شباط أن هذه الحقبة التي يجللها العار لن يكون أمرها سهلاً سلساً ولن يتم دفنها ببساطة”. وهتف مطالباً: “ألم يسأل بلير أبداً عما كان يجري من حوله؟”. وهذا بحق سؤال ممتاز زاد من أهميته تغيير طفيف في الكلمات: “الم يسأل اندرو رونسلي نفسه أبداً عما كان يجري؟ وكان رونسلي هذا هو الذي أقام الدنيا ولم يقعدها في عام 2001 وراح ينبه القراء ويحذرهم من “مساهمة العراق في نشاطات الإرهاب الدولي وضلوعه في عملياته”. كما انبرى لتحذير قرائه من “شهية صدام حسين المرعبة وشغفه الهائل بحيازة أسلحة الدمار الشامل”. وكان الزعمان كلاهما كذباً صراحاً وزيفاً محضاً ودجلاً وتضليلاً سرعان ما تلقفته آلة الدعاية الأنجلو ساكسونية. وفي عام 2003 عندما شنت حرب تدمير العراق وتقويض أركانه ومقومات دولته، وصفها رونسلي بأنها “مسألة مبدأ” بالنسبة لبلير الذي كتب لاحقاً أن “قدره أن يكون على حق والى جانب الحق”. إلا أنه استدرك فتفجع: “نعم لقد هلك أناس كثيرون في الحرب، ودائماً ما يموت أناس كثيرون في الحرب. الحرب بشعة قذرة ووحشية، إلا أن هذا الصراع على الأقل كان قصيراً والحمد لله. وعلى مدى السنوات الست التي تلت قتل أكثر من مليون ونصف المليون عراقي على الأقل، وترملت أمم من النساء وتيتم عدد هائل من الأطفال لدرجة أن العراق وصف بأنه بلد اليتامى والأرامل.

وبعيداً عن انتقادات المنشقين عن الحزب وعن تشكي المناوئين عثر بلير مؤخراً على ملاذ إعلامي آمن في استراليا عقر دار امبراطور الإعلام مردوخ. وتنضح المقابلات معه بحماسة زائفة مشبعة بالنفاق تذكر المرء بأولئك المداحين الذين كانوا يتصدرون في جوقات الإطراء والمغالاة في الثناء للترويج لبلير “الصوفي المدهش في ورعه وتحمله للمعاناة والعامر قلبه بالإيمان”. ويتحدثون عنه وكأنهم يصفون قديساً ويدبجون المقالات في مديحه على صفحات الغارديان قبل ما يزيد على عقد من الزمان، مع أنهم هم أيضاً يعيدون الى الذاكرة جوفري دوسون، رئيس تحرير صحيفة “التايمز” خلال حقبة الثلاثينات، الذي كتب عن شيء من تذلله للنازيين وانبطاحه أمامهم فقال: “استغرق الليالي وامضيها في حذف أي شيء يؤذي حساسياتهم وفي تلقف أي شيء يلين قلوبهم ويرضيهم”.

وباقتباس كلماته جرى الإعلان عن القائمة الختامية لأبرز المرشحين لجائزة جوفري دوسون للصحافة. وفي يوم 8 فبراير/شباط وصفت جيرالدين دوغ في مقابلة أجرتها معه هيئة الاذاعة والتلفزيون الاسترالية بلير بأنه: “الرجل الذي جلب الدين الى السلطة والسياسة، وها هو الآن يأتي بالقوة والسلطة الى الدين”. وسألته دوغ: “ما المعاني السامية التي يتضمنها أن يأتي الإيمان بمزيد من الاستقرار الى هذا العالم. وهنا صال بلير وجال، فهذا هو المجال الذي يطيب له بل يطربه أن يباهي فيه بمواهبه ويستعرضها، لا سيما حين سألته عن “القيم” وسألته أيضاً: “إنه الانقسام بشأن الحق والباطل، الصواب والخطأ هو ما اعتقد أن البريطانيين يرونه صعباً”. فأجاب بلير بأنه “فيما يتعلق بالعراق حاولت كل خيار آخر وسعيت بشتى الطرق المتاحة لتفادي الغزو”. فهل ثمة كذاب يضاهي بلير في دجله، لقد كانت تلك هي كذبته الكلاسيكية ومرت من دون أن يتحداه أحد.
إنها مذبحة


على أية حال فإن الفائز الواضح بجائزة جوفري دوسون إنما هي جيني دوغاري، الصحافية في “سيدني مورنينغ هيرالد” وفي صحيفة “التايمز”. وكانت دوغاري قد رافقت بلير مؤخراً فيما وصفته هي بأنه “تيار الخليج الجيمس بوندي”، حيث اطلعت عن كثب وبشكل حميمي على “مستويات طاقاته الأيونية الخارقة”. وكتبت دوغاري تقول: “وأسأله السؤال الطفولي: هل يريد أن ينقذ العالم؟” وأجاب بلير: “حسناً، ابتغي ذلك بشكل أو بآخر، اوه نعم أود ذلك”. وأما العدوان الوحشي الدموي المدمر الذي كانت صواعقه المهلكة تحاول سحق غزة والذي كانت رحاه تدور أثناء المقابلة فقد مر ذكره بشكل عابر جداً. وقال بلير: “اخشى أنها حرب، والحرب فظيعة”. ولم يجابهه أحد بأنها لم تكن حرباً بل كانت مذبحة مروعة بكل المقاييس. وأما بالنسبة للفلسطينيين، حسبما لاحظت دوغري، فقد كانت مهمة بلير أن “يعدهم ويهيئهم لإقامة دولة”. وسيذهل الفلسطينيون ويندهشون أشد الدهشة لو سمعوا هذا. لكن انبهار دوغاري برجلها كان يعمي ويصم ولا غرو في ذلك، وهي التي كتبت بإعجاب تقديسي تقول: “لديه ذاك الوهج والتألق الساحر الذي يباهي به من وقع للتو في العشق: إنه في حالة عشق للعالم، وهذا العشق في جانبه الأكبر متبادل”. وأما الدليل على هذا السخف والهراء الذي تتفوه به فهو أن: “النساء من كل المشارب والمذاهب السياسية اعترفن بأنهن يعشقنه”.

أوقات ليس كمثلها أوقات وأيام مشحونة بما يثير أشد المخاوف ويقض مضاجع الغيورين من أصحاب الضمائر الحية وأزمنة استثنائية هذه. وها هو بلير، أحد كبار أئمة الاجرام والجاني المشارك في دور البطولة الأولى في ملحمة الاجرام الأعظم في القرن الحادي والعشرين يحل ضيفاً رئيسياً على واشنطن ويشارك الرئيس أوباما حفل ومأدبة إفطار الصلاة الوطنية الذي دأبت الولايات المتحدة على مراعاة طقوسه والتمسك به منذ أكثر من نصف قرن.

وها هو أيضاً رجل الاذعان لسياسات وتوجهات المخططات الجاهزة وصاحب شعار “نعم نستطيع ذلك ولن نتردد أو نتوانى في القيام به”، ها هو أوباما الرئيس يطلق العنان لمزيد من الحروب، وتحدث بلير فقال: “نضرع الى الله أن نكون فيما نصنع وننهض به من أعمال إنما نقوم بعلم الله ونتبع مشيئته”. وبالنسبة للمحترمين الأخيار من كرام الناس وذوي الضمائر اليقظة من البشر فإن مثل هذه البيانات والتصريحات الاستعراضية السمجة عن “إيمان” بلير وشدة “ورعه” ما هي إلا تجسيد للتشويه الشائن المروع لمنظومة الأخلاق كلها وتفريغ للقيم السامية من جوهرها، وازراء بالعقل البشري وازدراء بأهل الفكر وبأحلام الراشدين العقلاء من قادة الرأي العام، بل هي تدنيس لقيم النصرانية الحقة وانحطاط بها ونسف لتعاليمها الأصلية. فأولئك النفر الذين آزروه وناصروه وحرضوا وألبوا الجموع ودقوا طبول الحرب وعاضدوه في ارتكاب جريمته العظمى، ويبتغون منا اليوم أن ننسى ما قاموا به من أدوار خبيثة، أو يعرضون، على غرار ما صنع مدير اتصالاته اليستير كامبل رداءة سمعتهم السيئة الملطخة بالدماء والبالغة السوء من أجل إسعاد وإرضاء مجرمين آخرين وإشباع شهواتهم التي تتلذذ بعذابات الأبرياء، أولئك لا ينبغي أن يباغتهم الأمر، فلربما ا*********** الساعة التي يقرأون فيها الاتهام الأول المقترح الذي صاغته وقدمته مؤسسة جرائم حرب بلير: “الخداع والتضليل والتزوير والتآمر لشن حرب وتوفير أخبار ومعلومات زائقة لشحن النفوس والتحريض والاستنفار والاستفزاز لإيقاد حرب تسببت ويلاتها في قتل ما يزيد على المليون ونصف المليون من العراقيين وتشريد أكثر من خمسة ملايين تحولوا الى لاجئين، وعدد لا يحصى من المعاقين والمشوهين ومن أصيبوا بعاهات مستديمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لميس
شخصيه هامه
شخصيه هامه
لميس


انثى
برج العضو : السرطان
الرصيد الرصيد : 940
العمر : 32
العمل : فى الدراسه
المزاج : اجتماعيه
الخبره الخبره : 17/03/2008
النقاط النقاط : 12780

جرائم الحرب تلاحق نخبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جرائم الحرب تلاحق نخبة   جرائم الحرب تلاحق نخبة Orange282009-04-22, 7:58 pm

شكرا لك على الموضوع الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمدعبد السلام رزق
نائب المدير العام
نائب المدير العام
محمدعبد السلام رزق


ذكر
برج العضو : الثور
الرصيد الرصيد : 7873
العمر : 47
العمل : موظف ..وصاحب مكتب لخدمة الكمبيوتر والانتر نت
المزاج : خدمة المنتدى
الخبره الخبره : 08/02/2009
النقاط النقاط : 18884

جرائم الحرب تلاحق نخبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جرائم الحرب تلاحق نخبة   جرائم الحرب تلاحق نخبة Orange282009-04-30, 2:26 am

افدك الله بهذا الموضوع الجميل يا شئ غريب

وفقكم الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيد فرغلى
كبير الأعضاء
كبير الأعضاء
السيد فرغلى


ذكر
برج العضو : العقرب
الرصيد الرصيد : 8341
العمر : 66
العمل : بالمعاش
المزاج : عالى
الخبره الخبره : 03/05/2008
النقاط النقاط : 16687

جرائم الحرب تلاحق نخبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جرائم الحرب تلاحق نخبة   جرائم الحرب تلاحق نخبة Orange282009-05-05, 6:24 am

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جرائم الحرب تلاحق نخبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم النجم أحمد فتحى :: المنتديات العامه :: منتدى الحوادث و الغرائب-
انتقل الى: