فى رواية عن عمر ابن الخطاب كانت هناك امرءة عجوز عمياء (ضريرة) كانت عايشة فى بيت من الطين البن وكان سيدنا عمر يدخل علية البيت ويدخل عليها ويقضى حجتها من طهى الطعام وتنظيف البيت و يقضى اليها جميع حجاتها وفى ذات يوام ذهب اليها سيدنا عمر ليقضى حاجة هذة لامراءة وجدا عندها كل شى البيت نظيف وا الطعام مطهى وكل شىء سالها ما الذى فعل ذالك قالت انهو رجل دخل ولام اعرفهو ثم جاء اليوم الثانى ودخل عليها البيت وجد كل شىء قال من الذى فعل ذالك قالت رجل ذات يوما تربص عمر الى بيت العجوز وجدا مين سيدنا ابو بكر رضى الله عنة هوا الذى يقضى اليها حجتها قل سيدنا عمر ما افعل خيرا يا ابوبكر الى وتسبقنى بة شوفتو اد اية يا جمعا الحب فى الله اد اية برغم ان سيدنا عمر كان حاكم كان متواضعا جدا اما لان تعلو شوفو رايس ووازير ومش عارف اية وكل دة على الفاضى لا فرق بين وزير وغفير رايس وفقير كلو سواسيا وصلى الهم على سيدنا محمد فى لاوالين وصلى علية فى لااخرين وصلى على سيدنا محمد فى الملاء الاعلى الى يوم الدين