أحمدي نجاد واليهود ضد الصهيونية

أنتشرت في الفترة الاخيره صور للرئيس الإيراني أحمدي نجاد "والذي يصرح دائما بإزالة دولة إسرائيل من الخريطة"وهو يعانق اليهود
وانتشرت هذه الصور بشكل واسع دون ان يعرفوا ماهي حقيقة هذه الصور ومن هؤلاء اليهود والذي رحب بهم احمدي نجاد في إيران
حقيقة لن اتعب نفسي كثيرا بالرد على هذا الموضوع
أولا سوف اضع نص الرسالة من هؤلاء اليهود الى الرئيس احمدي نجاد
وسأرفق بعض الصور لهؤلاء اليهود وأنشطتهم العالمية

أحمدي نجاد واليهود ضد الصهيونية

هذا الكتاب من بعض اليهود الذين هم ضد الصهيونية للرئيس أحمدي نجاد

مرحبا! الرئيس أحمدي نجاد النهج التقليدي اليهودي سبتمبر 20 ، 2006 الوصف الكرتة الدولية عالم نطاق المنظمه من اليهود الارثوذكس يعارضون الصهيونية رسميا تمد يدها ، مع الكثير يعتقد اليهود الى الرئيس الايراني أحمدي نجاد ، عند زيارته التاريخية الى الولايات المتحدة. عرض الاحترام الصداقه يجلب السلام والوئام والاحترام والثقة. ويامل اليهود من التوراة صحيح ، بعون الله ، ان هذا التعبير السلام مواجهة الاستفزازات من المنظمات الصهيونية. موتيس في العمل الصهيونية ومؤسساتها ، هو سبب الكراهية والريبه لا يمكن تحقيق أي نتائج كارثيه ، تعرض اليهود وغير اليهود على السواء ، فلسطين ، الولايات المتحدة وحول العالم. وعلى الرغم من الاعلام الصهيوني الهستيريا على العكس ، الرئيس الايراني كان دائما صديقا حميما للشعب اليهودي ، واحترام عميق للديانة اليهودية. وللأسف ، كثير من الناس الى الاعتقاد بان رفض يساوي الصهيونية اليهودية وكراهيه اليهود. أبعد ما يكون عن الحقيقة. الصهيونية ينكر الكثير من المعتقدات الأساسية في الدين اليهودي ، وتعرض اليهود للاعتداءات علي الفلسطينيين وغيرهم. اعلان من ذلك اليهودية والصهيونية قواسم مشتركة ، الرئيس الايراني فعلا على تخفيف المشاعر المعاديه لليهود في جميع انحاء العالم الاسلامي. وهذا يتمشى مع سياسته تجاه يهود ايران الذين يتمتعون بالاحترام والحمايه له فضلا عن ان الشعب الايراني بشكل عام على مر السنين. هذه حقيقة لا يمكن انكارها والتي مجموعتنا رباني قادة شهدت مرارا على جوانب كثيرة من ايران. الرئيس عن رغبته في ان يرى عودة فلسطين الى الشعب الفلسطيني بعيدا عن أي أذى نداء الى اليهود والواقع الحقيقي التوراة الى صيغة للسلام في الشرق الاوسط. ومن المؤكد ان الحل الصهيوني لحرب لا نهاية لها فشل فشلا ذريعا. ألم يحن الوقت لنبدأ بجدية في معقول كلام الرئيس؟ رأيه ليس منطقيا قاهرة ، بل انها تتفق مع النظرة العالمية للتوراة معلمي الجيل السابق ، أي ان دولة "اسرائيل" تنتهك ايماننا وصفه لكارثه لجميع المعنيين. معاداه الصهيونية واليهود المتشددين ، ان انطلاق اي مواجهة احتجاج خارج الامم المتحدة لدحض الأكاذيب القاسيه التي قدمت في المكان من قبل بعض الوقائع المضلله ، في المجتمع اليهودي. كذلك ، وسيساعد على اعادة تأكيد الاحترام للشعب اليهودي الرئيس أحمدي نجاد وتبادل المشاعر الطيبة التي يتقاسمونها. التوراة التزام الشعب اليهودي مخلصا ان هذه الاعمال وما شابهها ستجلب السلام العالمي من الولايات المتحدة الى فلسطين ومن نيويورك الى طهران. آمين. المكان : ساحة داغ همرشولد على الجاده الثانية والسابعه في شارع مانهاتن التاريخ : سبتمبر الوقت الحالي :