ميانمار
فى الحقيقه لم اسمع به من قبل
لكنها بلد تعرضت لكارثه والمجتمع الدولى كله تكاتف لنجدتهم
والمفاجاه
انهم امتنعو عن استقبال اى تبرعات بسبب حكمهم العسكرى اكتر من 50 الف ادمى ماتو ومازال هناك مفقودين وبسبب معتوه واحد يدعى انه يحكم هذه البلد مازال العدد مفتوح للاكثر من 50الف
المعاتيه باين هما الى بقو يحكمو البلاد كلها
واصحاب المصالح مين وليه رفضو المساعدات
ياترى خايفين من ايه اكتر من ان 50 الف شخص ماتو
اكيد كارثه اكبر