عالم النجم أحمد فتحى
مائة فائدة لذكر الله 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
مائة فائدة لذكر الله 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عالم النجم أحمد فتحى

المنتدى الرسمى للمطرب المصرى أحمـد فتحـى
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مائة فائدة لذكر الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الساحر
فنان فعال
فنان فعال
الساحر


ذكر
برج العضو : السمك
الرصيد الرصيد : 189
العمر : 34
العمل : قاهر مملكة السحر
المزاج : magic mood
الخبره الخبره : 15/01/2010
النقاط النقاط : 10739

مائة فائدة لذكر الله Empty
مُساهمةموضوع: مائة فائدة لذكر الله   مائة فائدة لذكر الله Orange282010-02-04, 3:34 am

في الذكر نحو من مائة فائدة. ذكر ابن القيم منها:


1. أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.


2. أنه يرضي الرحمن عز وجل.


3. أنه يزيل الهم والغم عن القلب.


4. أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.


5. أنه يقوي القلب والبدن.


6. أنه ينور الوجه والقلب.


7. أنه يجلب الرزق.


8. أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.


9. أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.


10. أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.


11. أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل


12. أنه يورثه القرب منه.


13. أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.


14. أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.


15.أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " البقرة:115].


16.أنه يورث حياة القلب.


17.أنه قوت القلب والروح.


18. أنه يورث جلاء القلب من صدئه.


19. أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.


20. أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.


21. أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.


22. أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.


23. أنه منجاة من عذاب الله تعالى.


24. أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.


25. أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.


26. أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.


27. أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.


28. أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.


29. أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.


30. أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.


31. أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.


32. أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.


33. أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.


34. أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.


35. أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.


36. أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضا ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.


37. أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.


38. أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.


39. أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.


40. أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.


41. أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.


42. أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.


43. أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.


44. أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.


45. أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.


46. أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.


47. أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.


48. أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.


49. أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.


50. أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.


51. أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.


52. أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.


53. أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.


54. أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.


55. أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة.


56. أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.


57. أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.


58. أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.


59. أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.


60. أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.


61. أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.


62. أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.


63. أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.


64. أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الحاوى
مشرف سابق
مشرف سابق
محمد الحاوى


ذكر
برج العضو : الدلو
الرصيد الرصيد : 7096
العمر : 31
العمل : طالب ثانوى
المزاج : متقلب
الخبره الخبره : 12/02/2009
النقاط النقاط : 18311

مائة فائدة لذكر الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة لذكر الله   مائة فائدة لذكر الله Orange282010-02-04, 11:23 pm


يعدد الإمام بن القيم مائة فائدة لذكر الله عز وجل فيقول :


احداها انه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره الثانية انه يرضي الرحمن عز
وجل الثالثة انه يزيل الهم والغم عن القلب الرابعة انه يجلب للقلب الفرح
والسرور والبسط



الخامسة انه يقوي القلب والبدن السادسة انه ينور الوجه والقلب
السابعة انه يجلب الرزق الثامنة انه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة
والنضرة



التاسعة انه يورثه المحبة التي هي روح الاسلام وقطب رحى الدين ومدار
السعادة والنجاة وقد جعل الله لكل شئ سببا وجعل سبب المحبة دوام الذكر فمن
اراد ان ينال محبة الله عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس والمذاكرة كما انه
باب العلم فالذكر باب المحبة وشارعها الاعظم وصراطها الاقوم



العاشرة انه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الاحسان فيعبد الله كأنه
يراه ولا سبيل للغافل عن الذكر الى مقام الاحسان كما لا سبيل للقاعد الى
الوصول الى البيت الحادية عشرة انه يورثه الانابة وهي الرجوع الى الله عز
وجل فمتى اكثر الرجوع اليه بذكره اورثه ذلك رجوعه بقلبه اليه في كل احواله
فيبقى الله عز وجل مفزعه وملجأه وملاذه ومعاذه وقبلة قلبه ومهربه عند
النوازل والبلايا






الثانية عشرة انه يورثه القرب منه فعلى قدر ذكره لله عز وجل يكون قربه منه وعلى قدر غفلته يكون بعده منه










الثالثة عشرة انه يفتح له بابا عظيما من ابواب
المعرفة وكلما اكثر من الذكر ازداد من المعرفة الرابعة عشرة انه يورث
الهيبة لربه عز وجل وإجلاله لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى
بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه الخامسة عشرة انه يورثه ذكر
الله تعالى له كما قال تعالى فاذكروني اذكركم ولو لم يكن في الذكر إلا
هذه وحدها لكفى بها فضلا وشرفا



السادسة عشرة انه يورث حياة القلب وسمعت شيخ الاسلام ابن تيمية قدس
الله تعالى روحه يقول الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك
اذا فارق الماء السابعة عشرة انه قوت القلب والروح فإذا فقده العبد صار
بمنزلة الجسم اذا حيل بينه وبين قوته و حضرت شيخ الاسلام ابن تيمية مرة
صلى الفجر ثم جلس يذكر الله تعالى الى قريب من انتصاف النهار ثم التفت الي
وقال هذه غدوتي ولو لم أتغد الغداء سقطت قوتي أو كلاما قريبا من هذا وقال
لي مرة لا اترك الذكر إلا بنية اجمام نفسي وإراحتها لاستعد بتلك الراحة
لذكر اخر او كلاما هذا معناه



الثامنة عشرة انه يورث جلاء القلب من صداه كما تقدم في الحديث وكل صدا
وصدا القلب الغفلة والهوى وجلاؤه الذكر والتوبة والاستغفار التاسعة عشرة
انه يحط الخطايا ويذهبها فانه من اعظم الحسنات والحسنات يذهبن السيئات



العشرون انه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى فان الغافل
بينه وبين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر الحادية والعشرون ان ما
يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده يذكر بصاحبه عند الشدة
فقد روي الامام احمد في المسند عن النبي انه قال ان ما تذكرون من جلال
الله عز وجل من التهليل والتكبير والتحميد يتعاطفن حول العرش لهن دوي كدوى
النحل يذكرن بصاحبهن افلا يحب احدكم ان يكون له ما يذكره به هذا الحديث او
معناه



الثانية والعشرون ان العبد اذا تعرف الى الله تعالى بذكره في الرخاء
عرفه في الشدة وقد جاء اثر معناه ان العبد المطيع الذاكر لله تعالى اذا
اصابته شدة او سأل الله تعالى حاجة قالت الملائكة يارب صوت معروف من عبد
معروف والغافل المعرض عن الله عز وجل اذا دعاه وسأله قالت الملائكة يارب
صوت منكر من عبد منكر



الثالثة والعشرون انه ينجي من عذاب الله تعالى كما قال معاذ رضي الله
عنه ويروى مرفوعا ما عمل ادمي عملا انجي من عذاب الله عز وجل من ذكر الله
تعالى الرابعة والعشرون انه سبب تنزيل السكينة وغشيان الرحمة وحفوف
الملائكة بالذاكر كما اخبر به النبي الخامسة والعشرون انه سبب اشتغال
اللسان عن الغيبة والنميمة والكذب والفحش والباطل فان العبد لا بد له من
ان يتكلم فإن لم يتكلم بذكر الله تعالى وذكر اوامره تكلم بهذه المحرمات او
بعضها ولا سبيل الى السلامة منها البتة إلا بذكر الله تعالى والمشاهدة
والتجربة شاهدان بذلك فمن عود لسانه ذكر الله صان لسانه عن الباطل واللغو
ومن يبس لسانه عن ذكر الله تعالى ترطب بكل باطل ولغو وفحش ولا حول ولا قوة
إلا بالله






السادسة والعشرون ان مجالس الذكر مجالس الملائكة ومجالس اللغو والغفلة
ومجالس الشياطين فليتخير العبد اعجبهما اليه وأولاهما به فهو مع اهله في
الدنيا والآخرة السابعة والعشرون انه يسعد الذاكر بذكره ويسعد به جليسه
وهذا هو المبارك اين ما كان والغافل واللاغي يشقى بلغوه وغفلته ويشقى به
مجالسه



الثامنة والعشرون انه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة فان كل مجلس لا
يذكر العبد فيه ربه تعالى كان عليه حسرة وتره يوم القيامة التاسعة
والعشرون انه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله تعالى العبد يوم الحر
الاكبر في ظل عرشه والناس في حر الشمس قد صهرتهم في الموقف وهذا الذاكر
مستظل بظل عرش الرحمن عز وجل



الثلاثون ان الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر افضل ما يعطي السائلين
ففي الحديث عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله قال سبحانه وتعالى من شغله
ذكري عن مسالتي اعطيته افضل ما اعطي السائلين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
magic princess
شخصيه هامه
شخصيه هامه
magic princess


انثى
برج العضو : القوس
الرصيد الرصيد : 1256
العمر : 36
العمل : -
المزاج : تمام
الخبره الخبره : 18/04/2009
النقاط النقاط : 13062

مائة فائدة لذكر الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة لذكر الله   مائة فائدة لذكر الله Orange282010-02-07, 8:06 am

لا اله الا الله
جزاك الله كل خير
في ميزان حسناتك ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مائة فائدة لذكر الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم النجم أحمد فتحى :: المنتديات العامه :: المنتدى الإسلامى-
انتقل الى: