عالم النجم أحمد فتحى
مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة 1ss110
عالم النجم أحمد فتحى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عالم النجم أحمد فتحى

المنتدى الرسمى للمطرب المصرى أحمـد فتحـى
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريهام
شخصيه هامه
شخصيه هامه
ريهام


انثى
برج العضو : الميزان
الرصيد الرصيد : 571
العمر : 38
العمل : طالبه
المزاج : الصداقات
الخبره الخبره : 16/09/2008
النقاط النقاط : 11891

مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Empty
مُساهمةموضوع: مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة   مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Orange282009-12-27, 4:12 pm

إن هذا العدو الصهيوني له إستراتيجية واضحة منذ حرب 48، وهو يكرس نفسه في أية حرب يقوم بها، وحروبه هي حلقات من إستراتيجية متكاملة، وهدفها..
- سحق ومحق القوى المقاتلة
- عزل هذه القوى عن محيطها العربي
- إشعار العرب دائما أنهم ضعفاء أمامه، وهم قوى ساحقة وماحقة مسيطرة تستطيع في كل معركة أن تباهي بانتصارات خيالية، لا تحققها إلا الجيوش العظمى، وحاول العدو تحقيق هذه الإستراتجية في العدوان على غزة، وهو يعرف أن غزة ليست بلادا واسعة، ولا منطقة فيها جبال وصخور وغابات، بل هي مدينة صغيرة محاصرة، ومع ذلك حشد لقتال هذه المدينة قوى كبيرة بآليات متطورة، واعتقد أنه يتعامل مع قوى ستهرب من الطلقة الأولى، كما كان يحدث في حروبه مع الجيوش العربية، فراهن على هذا، وهاجم غزة بقوة ساحقة جوا وبرا، ولكي يحدث أثرا نفسيا على المقاتلين، اعتمد على سياسية التدمير الكثيف والسريع من الضربة الأولى، فبدأ هجوما كاسحا على البشر والشجر والحجر، ليحدث تأثيرا على المقاتلين، ولكنه عجز عن تحقيق ذلك، وهذا هو الدرس الأول من هذا العدوان؛ لأنه واجه مجموعات من المقاتلين المؤمنين، لا يعرفون سوى الشهادة أو النصر، ولما عجز عن إرهاب هؤلاء المقاومين لجأ إلى قصف المدنيين والأطفال واستخدامهم غطاء ساترا أمام دباباته، وإذا أراد العدو أن يتحدث عن انتصارات فسيتحدث عن أنه قد شرد المدنيين وأحرقهم، ولكنه لا يستطيع أن يذكر أنه خرج من غزة وهو يجر أمامه مئات من القادة والمقاتلين كما كان يحلم. وهذا هو الدرس الثاني، وهنا أدرك للمرة الثانية بعد التعامل مع المقاتلين في لبنان وغزة أنه أمام مجموعة تؤمن بما تفعل، وهدفها الوحيد النصر أو الشهادة.
- هذا العدو لم يكن يرمي إلى معاقبة غزة وحدها، ولكن إلى إخافة مصر، وفرض شروط عليها وإخضاع ما تبقى منها، وهذا هو النجاح الوحيد لهذا الكيان، وخاصة بعد البدء ببناء الجدار الفولاذي لمحاصرة أهل غزة الذين يعتمدون في احتياجاتهم الأساسية على الإنفاق، وهذا سيزيد من حالة الحصار الخانقة على الشعب، وللأسف يحدث هذا بيد مصر، التي نجح العدو بعزلها عن عمقها العربي ومحيطها. ومن العبر التي على الجميع الأخذ بها سقوط ما يسمى بحديث السلام مع العدو الصهيوني، وعلينا أن لا ننخدع بالدور الأمريكي الماكر، وهو ليس طرفا محايدا، والطرف الأمريكي ملتزم بالعدو التزاما كاملا من حيث التدريب والتسليح وتزويده بالتكنولوجيا الحديثة. ولا ننسى حالة التجاذب العالمي مع المقاومة في غزة، وهذه الظاهرة العالمية إعادة نبض لقضية الأمة قضية فلسطين، وهذا ما على الفصائل أن تأخذه بعين الاعتبار، وأن لا يتم إهماله.
إن دروس غزة كبيرة وجليلة، ويجب استيعابها جيدا لمواصلة الحرب على العدو الصهيوني الذي ستزداد شراسته، خاصة ان هذا العدو يدرك ما يحيط به من أخطار بعد حرب لبنان وغزة أكثر مما أدر كناه نحن.
• المفكر والكاتب الفلسطيني د.عادل سمارة
غزة ضحية الاحتلال وضحية الصراع الفلسطيني والسقف العربي المنهار، الفيصل وبيت القصيد في غزة هو الأنظمة العربية، لان الدول العربية إذا أرادت تستطيع أن تفرض على الدول الغربية وأمريكا وعلى "إسرائيل" أن إعمار غزة هو عمل إنساني، وحق طبيعي القيام به، ولكن باعتقادي فإن الدول العربية لم تحاول من الأصل فعل ذلك؛ لان القرار العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية يمر عبر الإدارة الأمريكية وعبر الاتحاد الأوروبي، وبالتالي أي مساعدة عربية معنوية أو اقتصادية أو سياسية تدور عبر المشروع الأمريكي بالتعاطي مع القضية الفلسطينية، وأيضا السلطة الفلسطينية تعيق موضوع إعمار غزة؛ لأن هذه السلطة تريد لكافة الأمور المتعلقة بغزة أن تمر من خلالها، وباعتقادي فإن الجانب الإنساني والوطني يجب أن يفصل تماما عن الخلاف السياسي. أيضا الأنظمة لا تريد أن تتدخل وأوكلت الأمور لدولة عربية واحدة وهي مصر وهذا غير عادل؛ لأن الموقف يجب أن يكون موقفا عربيا عاما وليس لدولة واحدة، لماذا لا يكون هناك دور لدولة عربية أخرى معادلة لمصر؟ مثل سوريا أو دول المغرب العربي. وكون مصر لها السيادة على المعبر فهذا لا يعطيها الحق بأن تكون المتحكم بأعناق وأرواح البشر، وعليها أن تكون أداة توصيل ونقل للمساعدات من العرب لغزة.
• الوزير السابق وئام وهاب ورئيس تيار التوحيد – لبنان
العدوان الصهيوني ما زال مستمرا على غزة ولم ينته، وهذا يشكل خطرا على كل الدول العربية وما يثير الاستغراب هو حالة التفتت والتشتت والضياع العربي، وهذا هو السبب الأساسي في تجرؤ إسرائيل علينا، ونحن افتخرنا بما حققه أهل غزة من صمود ونعتبره النصر الحقيقي على همجية العدوان، ولكن النصر الأكبر هو عندما لا تتجرأ إسرائيل على أي دولة عربية، وهذا بحاجة إلى موقف عربي موحد، والى موقف فلسطيني موحد، يجب أن يدرك كل اللاهثين وراء الصهاينة ووراء ما يسمى بأوسلو الذي لن يوصل إلى أي مكان، وأنا لست من الذين يقولون بدولتين أنا مع كل فلسطين، وأي تنازل يحدث الآن ليس في صالح العرب والفلسطينيين، ونحن قادرون على استعادة فلسطين، وهؤلاء اليهود هم غزو شبيهة بغزو الرومان والبيزنطيين والصليبيين، وكما ذهبت جيوش ومشاريع كل الغزاة التي استمرت في بلادنا عشرات ومئات السنين، فالآن هذا الغزو اليهودي سيذهب وسيزول من بلادنا ولن يكون له مكان عندنا، ولكن قوة الكيان الصهيوني من ضعف الموقف العربي.
وعلى كل الضعفاء أن يأخذو العبرة من العدد المحدود الذي لا يتجاوز المئات من المقاتلين في غزة، وحسب كل المحللين السياسيين والعسكريين والمنظمات الدولية التي قالت إن ما تعرضت له غزة من عدوان وما تم استخدامه من أسلحة دمار وتقنية لم تستخدم حتى الآن في اعتى الحروب وأشرسها، ومع ذلك صمد أهلها ومقاتلوهم وشكلوا مزيدا من الأمل والتفاؤل للشعب العربي.
• أمين عام حزب الوحدة الشعبية د. سعيد ذياب - الأردن
مرور عام لم يغير شيئا من همجية العدوان، ولا مما يتعرض له أهلنا في غزة من حصار، ولكن نستطيع أن نتحدث هنا عن العبر والدروس التي يمكن أن نستقيها من هذا العدوان، أهمية التكاتف وتعاون المقاومة والحركة الشعبية معا في مواجهة العدو، وهذا ما جعل الجماهير تبدي درجة عالية من الصمود ودفع الثمن مهما كان قاسيا، وكل هذه الجماهير لم تكن مؤطرة لا مع هذا التنظيم ولا مع ذاك، ولكن هناك حالة جماهيرية تريد أن تصمد أمام إملاءات العدو وإفشال مخططه في كسر إرادة الشعب الفلسطيني بالمقاومة ودفعه إلى الوقوف في وجهها، هذا المخطط تم إفشاله بالكامل من قبل الشعب الفلسطيني رغم فداحة وهمجية العدوان، وما نتج عنها من أضرار مادية وبشرية. وبقي الشعب ملتفا حول مقاومته، واستمر في الصمود والصبر حتى هذه اللحظة التي لم تتم فيها عمليات دعم حقيقي لحل المشاكل الإنسانية والحياتية والسكنية؛ فلم يتم إعمار أو ترميم ما خلفه العدوان من دمار.
ولكن في الذكرى السنوية الأولى للعدوان نستذكر الاعتزاز والصمود والإكبار لهذا الشعب، الذي أصبح جزءا من الحالة الشعبية التي دشنها انسحاب الكيان الصهيوني من جنوب لبنان دون قيد أو شرط عام2000، والحالة الثانية صمود المقاومة اللبنانية وإفشال المخطط الصهيوني في حرب تموز 2006، والآن الحالة الثالثة وما حققته المقاومة في غزة من صمود، واستمرار المقاومة بكافة فصائلها يعني بداية النهاية للمشروع الصهيوني والأمريكي.
• نائب الأمين العام لاتحاد الشباب العرب ملاز مقداد – سوريا
أود أن أشير إلى أهم العبر التي كرستها المقاومة في غزة، قبل وخلال وبعد العدوان الهمجي الصهيوني عليها...
أولها: مقولة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر قد ولّت وإلى الأبد، ها هو الجيش المصنف في المرتبة الرابعة عالميا، والمدعوم بقرار سياسي من المجتمع الدولي، وبتواطؤ بعض الأنظمة العربية والإسلامية، يتلقى مرة أخرى هزيمة نكراء، وينسحب من معركة غزة الصامدة على يد فصائل المقاومة بقيادة حركة ''حماس''، دون تحقيق أهدافه المعلنة قبل الحرب.
ثانيا: التعاطف الدولي الذي أعاد الحياة للقضية الفلسطينية، وربحت المقاومة معركة الرأي العام، وتسليط الضوء على جرائم الكيان الصهيوني التي ارتكبها بحق المدنيين العزل وتدميره المساجد والكنائس والمستشفيات ومراكز الأونروا وكل ما كان يتحرك على أرض غزة.
ثالثا: انتصار خيار المقاومة، وهذا ما أكده لنا تحرير الجنوب عام 2000، ودور المقاومة في العراق والنصر الأسطوري في حرب تموز 2006، وجاء نصر وصمود غزة الذي أثبت وأكد أن لا خيار مع هذا العدو إلا خيار المقاومة.
• معن بشور رئيس المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن والمنسق العام لملتقى المقاومة- لبنان
الحرب الصهيونية الإرهابية على غزة كشفت كماً من التخاذل والتواطؤ والصمت على الصعيد الرسمي العربي، ما لا يقل قسوة ووحشية عن تلك "المحرقة" التي وعد بها الصهاينة أهل غزة، ونفذوها على مدى ثلاثة أسابيع، بلياليها ونهاراتها، حتى لا نتحدث عن الحصار المستمر والاعتداءات المتواصلة... ولولا قوافل أحرار العالم التي تصل بين الحين والآخر إلى غزة، وآخرها قافلة فيفا فلسطين التي يقودها النائب المناضل جورج غالاوي عبر أوروبا بعد القافلة الأولى عبر بلدان المغرب العربي، والثانية عبر الأطلسي من قلب الولايات المتحدة الأمريكية، ولولا مبادرات محدودة، تبرز في هذه العاصمة العربية أو تلك المدينة الإسلامية، لكدنا ننسى في الوطن العربي والعالم الإسلامي أن هناك محنة إنسانية حارقة ومتفجرة اسمها غزة تشكل جزءا من محنة أكبر هي محنة فلسطين بالإضافة إلى محنة العراق والصومال وأفغانستان.



مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة 3db00508
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شئ غريب
شخصيه هامه
شخصيه هامه
شئ غريب


ذكر
برج العضو : الثور
الرصيد الرصيد : 2339
العمر : 43
العمل : فى مجال الفن
المزاج : متكلف
الخبره الخبره : 08/03/2009
النقاط النقاط : 13682

مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة   مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Orange282009-12-30, 12:21 am

جزاكي الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الرومانسى
مراقب عام المنتديات
مراقب عام المنتديات
محمد الرومانسى


ذكر
برج العضو : الدلو
الرصيد الرصيد : 3367
العمر : 32
العمل : خدمت الجميع
المزاج : يعني نص ونص
الخبره الخبره : 22/04/2009
النقاط النقاط : 14861

مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة   مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Orange282009-12-30, 3:37 pm

الاكابر والناس قالوا هي الاساس

جزاكي الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الحاوى
مشرف سابق
مشرف سابق
محمد الحاوى


ذكر
برج العضو : الدلو
الرصيد الرصيد : 7096
العمر : 31
العمل : طالب ثانوى
المزاج : متقلب
الخبره الخبره : 12/02/2009
النقاط النقاط : 18311

مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة   مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة Orange282010-01-15, 4:53 am

موضوع جميل ورائع

الاكابر الاساس محيره كل الناس

الاكابر بتعتنا وندلعها براحتنا


عيون الحقيقه لمن لا يعرف الحقيقه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفكرون وسياسيون عرب يتحدثون لـ «السبيل» عن ذكرى الحرب على غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم النجم أحمد فتحى :: المنتديات العامه :: المنتدى الإخبارى والسياسى-
انتقل الى: