ما جاء فى الصبر على البلاء

موضوع: ما جاء فى الصبر على البلاء 2009-06-07, 10:39 pm

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَرَادَ اللَّهُ
بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا وَإِذَا أَرَادَ
اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسإباحيه عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ
بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ". أخرجه الترمذى (4/601 ،
رقم 2396) ، وقال : حسن غريب . والحاكم (4/651 ، رقم 8799) . وسكت عنه الذهبي
. و البيهقي في " الأسماء " ( ص 154 ). وأخرجه أيضا: ابن حبان (
2455 ) و أبو نعيم في " أخبار أصبهان " ( 2 / 274 ) وابن الجوزي في
" ذم الهوى " ( ص 126 ) و البيهقي ( ص 153 - 154 ) وابن عدى (5/188
، ترجمة 1346 على بن ظبيان). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع
الترمذي": ( عَجَّلَ ) بِالتَّشْدِيدِ أَيْ أَسْرَعَ ( لَهُ الْعُقُوبَةَ ) أَيْ الِابْتِلَاءَ بِالْمإباحيهارِهِ ( فِي الدُّنْيَا ) لِيَخْرُجَ مِنْهَا وَلَيْسَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ وَمَنْ
فُعِلَ ذَلِكَ مَعَهُ فَقَدْ أَعْظَمَ اللُّطْفَ بِهِ وَالْمِنَّةَ عَلَيْهِ ( أَمْسإباحيه ) أَيْ أَخَّرَ (
عَنْهُ ) مَا تَسْتَحِقُّهُ
مِنْ الْعُقُوبَةِ ( بِذَنْبِهِ
) أَيْ بِسَبَبِهِ ( حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) أَيْ حَتَّى يَأْتِيَ الْعَبْدُ بِذَنْبِهِ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يَعْنِي لَا يُجَازِيهِ بِذَنْبِهِ حَتَّى
يَجِيءَ فِي الْآخِرَةِ مُتَوَفِّرَ الذُّنُوبِ وَافِيهَا, فَيَسْتَوْفِيَ
حَقَّهُ مِنْ الْعِقَابِ.

كلمات جميلة ولها معاتى اجمل
اللهم اجعلها فى ميزان حسناتك
وفقكم الله

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

نورت الموضوع

موضوع روعة

يا حج سيد
سكراااااا
وبارك الله فيك
وفى الامة الاسلامية

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

وجزاك الله خيرا

جزاك الله كل خير

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
وجزاك الله خيرا

يا حاوى

جزاك الله كل خير

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
وجزاك الله خيرا

يا مجك